ذكورة : لحظات شعرية لسليمان الشيخ حسين

شيرين كامل كتب:الراقي سليمان
في حرفك نغم مختلف
بوح ذاتي المعنى يجدد الروح في بساتين المتعة
يركب النبض امواج العشق ويمضي الوقت سيدا له

تقديري لك بحجم الكون

رولا كتب: شاعرالحس والجمال الراقي والعميق سليمان
يحملنا حرفك إلى الإبداع والجمال الحقيقي من داخل الكلمه
وعمق الحرف حين يغرد في سماء المفردات العبقه لقد أبدعت
وكم كنت أميرآ في عشقك انتظر لعل القبلات تهطل عليك مطرآ
يغسل القلوب الحزينه ليجلوها فرحآ
دمت عطاء وضوء
مودتي كما ينغي

سليمان الشيخ حسين كتب:ذكورة
العشق يولد سيدا للوقت
في تتويج الذات وإلباسها ثوبها
المفصل على قدّ ارتباكاتنا
نحبو صوب الآخر
يتجلى الحرف
تتدفق الكلمات
خفيفة الظل حركية المعاني
تقبض على مخارج الدهشة
من زفير محبوس
وترتفع بنا متعة
إلى أوليات االحس
فيولد العشق سيدا للوقت

هل ثمة قبلة لم تقرأها الشفاه
أعرف
لا تتشابه المتعة
توقظني قبل الاغماضة بقليل
تدغدغ قيلولتي
أخجل من فحولة
مباغتة
أركض صوب الغناء
أغتسل
بصوتها
أغفُ على فراش
سلم دو الكبير


باق على طريقي
المسافات لاتشير إلى نهاية
رغبتي لاتريد الوصول إلى أبعد
من حلم
تحطمه ذكورة تستعر
على الرصيف
تحاول استمالتي
وأنا عالق على الطريق


تنهدت قبل حزني بحرف
كدت أجهر به
عرفت
أنها هي
وأنها المرأة التي انتظرتها دهرا

لابد من قبلة أخرى
لأقول لك الحقيقة
بشأن الفرق بين رغبة وأخرى
ولو كانت قبلة حجرية

مصياف 9/10/2011

اليانا سعد كتب:

سليمان الشيخ حسين كتب:ذكورة
العشق يولد سيدا للوقت
في تتويج الذات وإلباسها ثوبها
المفصل على قدّ ارتباكاتنا
نحبو صوب الآخر
يتجلى الحرف
تتدفق الكلمات
خفيفة الظل حركية المعاني
تقبض على مخارج الدهشة
من زفير محبوس
وترتفع بنا متعة
إلى أوليات االحس
فيولد العشق سيدا للوقت

هل ثمة قبلة لم تقرأها الشفاه
أعرف
لا تتشابه المتعة
توقظني قبل الاغماضة بقليل
تدغدغ قيلولتي
أخجل من فحولة
مباغتة
أركض صوب الغناء
أغتسل
بصوتها
أغفُ على فراش
سلم دو الكبير


باق على طريقي
المسافات لاتشير إلى نهاية
رغبتي لاتريد الوصول إلى أبعد
من حلم
تحطمه ذكورة تستعر
على الرصيف
تحاول استمالتي
وأنا عالق على الطريق


تنهدت قبل حزني بحرف
كدت أجهر به
عرفت
أنها هي
وأنها المرأة التي انتظرتها دهرا

لابد من قبلة أخرى
لأقول لك الحقيقة
بشأن الفرق بين رغبة وأخرى
ولو كانت قبلة حجرية

مصياف 9/10/2011

الأديب سليمان الشيخ حسين:

عزف على شرفة الروح..
يوقظ ترانيم البوح لعاشقٍ اقتادته الرغبة.. إلى قبلةٍ كانت تغني في روحه منذ زمن طويل..

حين يجتاحنا الهيام إلى ذلك الطريق نعلق به ..لانستطيع الخروج..ليس هناك اتجاه..
سوى ذاك النابض..
نغفو على شرفة القلب ..
المحبوب ينام يدغدغ الحلم بقيثارة عرفناها. .
الموسيقا هي ذاتها ولكن نحن من نبدع الرقص بمتعةٍ أخرى..


تقبل مروري سيدي

مودتي واحترامي

ريم بدر الدين كتب:هل ثمة أحرف لم تتحسسها أنامل الروح ؟ هل ثمة مالم تمر على نتوءاته و ندباته بعناية بالغة؟ هل ثمة حكاية عشق لم تتلى بعد؟

ربما يستقبلنا سلم دو لا ماجور كضيوف أعزاء لا يحتاجون استئذان مفتاح الصول و ربما ما نحتويه في جنباتنا من عشق لا توصيف له يحتاج إلى لغة أخرى ليرسم نفسه بريشتها

مساء الورد

مع نص مدهش حيرني طويلا ،و حاورني أيضا ،أمضيت مسائي

أ. سليمان الشيخ حسن

تحيتي لك دوما

سومر الأحمد كتب:حرف يتوج العشق...بمتعة الدهشة
فيولد الوقت من العشق
ثمة قبلة...تركض بين الشفاه
بحثا عن ترجمة لها...في أغنية ما
للحرف زمن
أجمل من قياسه
بالظل والرمل

و لإحساسك يا صديقي...جموح تعمده دهشة الحرف وإبداع الصورة
محبتي دوما وبستان ورد...و أكثر