lor=red]]بنيان الذات ما بين الربح و الخسارة ...
======================
إن الحالة النفسية تلازم المرء منذ المخاض و الولادة و البداية تكون بالقبلة و الملامسة ثم الحركة و الإشارة الصورية و الكلمات و بقدر ما يعطى الطفل من نشاطات تلبي حاجاته بقدر ما يستقيم عوده و يقل شروده و ينعم بالتفكير و التركيز و ذلك بالإعتماد على قهوة التنبيه المبتكرة من قبل الأطراف من حوله ....
على والديه تدريبه و تثقيفه و تركه أحيانا للتجارب التي تقوي عزيمته و تكسبه خبرة و يتأتى ذلك من خلال المحاولة الذاتية و اندماج الدوائر الثلاث مع بعضها الذات و الأسرة و المجتمع ....
إن التوبيخ و التقريع الدائمين و الوصول حتى استخدام التأديب الجسدي و النفسي يعرض هذا الطفل بين أقرانه لتلقي ضربات تتقوض نتيجتها طبيعة شخصيته الداخلية و يبدو ضعيفا أمام تجارب إضافية قد تؤدي لحالة نفسية معقدة ....
يجب الإنتباه إلى التغيرات التي تحدث لطفلنا و منها الصمت الطويل و ملازمة الظل في غرفته و تقاعسه عن واجباته المدرسية و تلعثمه عند السؤال فقد يقف حائرا أمام تغيراته الفيزيولوجية التي تحتاج لتوضيح من قبل الوالدين أو من حالة عاطفية متقدمة أو من نواح أخرى كالخجل و الإنطواء و الرهاب ...
يجب أن نشرك ابننا بالكثير من القضايا - شؤون المنزل و المدرسة و الأصدقاء ... فلنقم بمساعدته بواجبه المدرسي و تفسير الحالة الخطابية للمدرس أو عمل غير سار تصرفه طالب معه و كيفية رد اعتباره أو مسامحته ... و هنالك أشياء أخرى تطور برنامجه المستقبلي – المطالعة و مشاهدة البرامج المفيدة و القراءة في الكتاب المقدس و معرفة ذلك الصعيد الذي سوف يرتحل منه نحو عالم آخر أكثر نضارة و سعادة في رياض مسكونة بالأشباح النورانية التي لا يفتر لسانها عن التسبيح و التهليل و التقديس لله رب العالمين .... إن الرحلات التي تمسح من خلالها جوارحه المأكول و المشهود و المشموم و الملموس ستحصل عنده سعادة داخلية و استقرار ما يلبث أن يقوى جذع هذه الشجرة المعرفية ليصبح له شأن عظيم بين أقرانه ... إن الخطأ من طبيعة الإنسان و عندما يخطئ نذكره بالعودة عنه و للأخطاء أنواع منها بحق نفسه أو تجاه الآخرين ....و منها التبكيت و التقريع كما نوهت سالفا ذلك يسقم روحه فتهجم عليه الطاقة السلبية و يصاب بالإكتئاب و السلبية و الضبابية حيث تبدو على تصرفاته العصبية التي بدورها تقوده للتهور و ربما الإنتحار .... يجب أن يقتنع أن الحياة فيها ما هو جميل و إيجابي و فيها ما هو سلبي مريع و قد خلق الإنسان كي يحقق توازنه بين هذين الحدين ....
إن الفقر و العوز هما سببان يقوضا صرح العبقرية و الإختراع و لكن المثابرة قد تقودك إلى الشهرة و بالتالي تحسن حالتك الإقتصادية كما يقال بالعرف العام الدراهم مراهم و لكن ربما أحيانا جلبت الهم ، فالمادة تصنع أوانيك الفخارية و تعلي منشأتك و تستورد العلف لبقرات حظيرتك أو القيثارة التي تضفر بترانيم أوتارها أغنيتك الناعمة ن لذلك القبول الواقع مفيد و لكن تطويره للأحسن أكثر إفادة و كل عمل صالح توسع للرزق الإلهي و السماء بنيناها بأيد و غنا لموسعون ....
و بقدر تعلق الشخص بفكرة الإله الواحد المفيض على الكائنات من نوره الجوهري يعتقد بالقضاء و القدر و بعالم الملك و الملكوت و لهذا يبذل نفسه بإخلاص لإسعادها و يمد جسور المودة مع الآخرين ، بل يدفعه الإيثار لإنقاذ ابن الإنسان الكامل من الهلاك كالدفاع عن النفس و العائلة و العرض و المال و الكرامة و المبدأ و الوطن .... إن اكتشاف ماهية المرء ليس بالأمر المستصعب فبمجرد إلقاء صنارة الصيد في بحره تعلق سمكة هويته بها و ما أقصده أمام السؤال أو الإختبار عليك الإستبصار بردة فعله الحرفي أو بما يصدره ناسوته من إشارات فاضحة مع أنني شخصيا عايشت أشخاصا لا تخرج الكلمة من فمهم إلا بتنزل الروح الأمين و يكون لديهم مقدرة رائعة يتحكمون من خلالها بذكاء على مملكة ذاتهم فاستدراجهم للحصول على أسرارهم القلبية محال ، فلا ردود فعل عصبية لديهم بل انسجام تام في كينونتهم مع المتغيرات المفاجأة من حولهم دون اضطراب أو ارتباك ....
إن الحالة الفطرية عند الإنسان لا يمكننا إلغاؤها فهي ما بين قطبي المادة و الروح و الحاجة الفكرية و النفسية و التأمل و لذلك نجد الإنسان من أكثر المخلوقات غرابة لاحتوائه على هذه المتناقضات ....
و أسوق إليك بعض الأمثلة القرآنية التي تصور الحالة النفسية و الفكرية و منتهى الرغبات :
بسم الله الرحمن الرحيم :
و جاءوا أباهم عشاء يبكون ...
و يجعلون لله ما يكرهون و تصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار و أنهم مفرطون ...
أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد أشحة على الخير ...
كأنهم حمر مستنفرة فرت من قسورة ....
و إن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر و يقولون إنه لمجنون ....
سابقوا إلى مغفرة من ربكم و جنة عرضها كعرض السموات و الأرض أعدت للذين آمنوا بالله و رسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشآء و الله ذو الفضل العظيم ...
هذا دأب الصالحين فالنوايا صالحة و غايتهم بناء مجتمعهم بالشكل اللائق كالأمم الحضارية ....
إذا بين هذا المد و الجذر و الإقبال و الإدبار تكتب صحائف أعمالنا بذواتنا – ن * و القلم و ما يسطرون ....
يجب علينا أن نتحلى بالخصال الحميدة التي تنمي الإنسان في داخلنا فنكون سفراء الحق بدعوة الإنفاق و المحبة و النور و الرحمة و السلام ...
و إليك بعض المغردات:
الإنفاق :
مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة و الله يضاعف لمن يشآء و الله واسع عليم ....
المحبة :
و ألقيت عليك محبة مني و لتصنع على عيني ...
اللهم ارزقنا حبك و حب من أحبك و حبا يقربنا من حبك و اجمعنا مع الأحباب .
النور :
يوم ترى المؤمنين و المؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم و بأيمانهم ...
يا نور كل شيء و هداه و مبتدأه و منتهاه أنت الذي فلق الظلمات نوره صل على محمد و آل محمد و اكشف لي عن كل سر مكتوم يا حي يا قيوم .
الرحمة :
و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ... و ألقيت عليك محبة مني و لتصنع على عيني ...
السلام :
و الله يدعو إلى دار السلام ...
اللهم أنت السلام و منك السلام و إليك يرجع السلام أحينا ربنا بسلام و أدخلنا دار السلام تباركت ربنا و تعاليت يا ذا الجلال و الإكرام .
إن التناغم الحقيقي مع الطبيعة بالنسبة لي شخصيا هو من اشد اللوحات الإبداعية التي تورد زيت العبقرية النقي إلى فتيل التألق و الحبور و هذا سر فطرتي الخاص و لا سيما بعد أن أترك خلف ظهري الحواري الضائعة و القوالب الإسمنتية و الضجيج المتعالي من الحرف اليدوية أو ربما القصص الهزيلة و تحرك المومياءات بخيوط الإباحية ... عندما أكون حاضرا في تلك الطبيعة تنزلق روحي من بين أصابع المنطق فأتصل بالعالمين المادي و الروحي بطائنه من إستبرق و جنى الجنتين دان فيعتقد الآخر أنني أهزي ....
إنني أميل بفطرتي نحو عالم الطفولة لما أجده فيها من الصفاء فيذوب قلبي حنينا عند تلك العروق الغضة بينما ينخلع من مشهد بائس يلم بوجه طفل بريء ... إن القصص الحياتية المتنوعة تثرينا فهاهو نيكولاس فيتشجش مؤسس مؤسسة الحياة بلا أطراف يستعمله الرب لقيادة الملايين نحو عالم إنساني متعاضد بينما هو دون أطراف :
[
تأمل هذا الحوار ما بين طفل تشبث بالآراء السلبية عن نفسه حتى أصبحت جزءا من كينونته :
إليك بعض الحالات المرتبطة بالعصبية أولا :
في هذا المكان فوضى عارمة . ماذا كنت تفعلين طوال النهار ؟
لا تنس أخذ مظلتك عندما تتوجه لتناول طعام الغداء . ليس لديك نية الإصابة الزكام أليس كذلك ؟
Secretary to boss : Now don't forget to take your umbrella when you go to lunch. You don't want to catch a cold, do you !
لاشيء تفعله على ما يرام ... حتى أنك لا تستطيع التقاط كرة ...
Eight year –old to eight –year –old : You can't do anything right. You can't even catch a ball.
تملكني الجنون عندا أحرجتني أمام المدير ... كان بإمكاني فقط أن أبصق في وجهك ...
[
بعض الحالات الأكثر تفاؤلا :
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله الطيبين و أصحابه المنتجبين و من تبعه بإحسان إلى يوم الدين ...
[
======================
Heal of the past , Live in the present , Dream in the future ……
If you touch me soft and gentle ….
If you look at me and smile at me ….
If you listen to me talk sometimes before you talk ….
I will grow , really grow .
Winners are not afraid to do their own thinking and to use their own knowledge . Living in the now does not mean that winners foolishly ignore their own past history or fail to prepare for the future .
A winner cares about the world and its peoples . A winner is not isolated from the general problems of society .
Don't be in trap or hopeless ….. try to solve your problems positively and change your failure into success :
Boss : "Now look ! You've made that same mistake again."
Secretary : "You mean that little mistake ?"
Boss : "It may be little to you , but it's important to me . I've told you the same thing a dozen times ."
Secretary : " How stupid of me , I forgot."
Positive not Negative :
Mothers are people with X-rays eyes. They always know where you are , what you are doing , how you're doing , who you're doing it with , and where you're doing it . They are the first ones to find out what you don't want anyone to know
.If you touch me soft and gentle ….
If you look at me and smile at me ….
If you listen to me talk sometimes before you talk ….
I will grow , really grow .
Winners are not afraid to do their own thinking and to use their own knowledge . Living in the now does not mean that winners foolishly ignore their own past history or fail to prepare for the future .
A winner cares about the world and its peoples . A winner is not isolated from the general problems of society .
Don't be in trap or hopeless ….. try to solve your problems positively and change your failure into success :
Boss : "Now look ! You've made that same mistake again."
Secretary : "You mean that little mistake ?"
Boss : "It may be little to you , but it's important to me . I've told you the same thing a dozen times ."
Secretary : " How stupid of me , I forgot."
Positive not Negative :
Mothers are people with X-rays eyes. They always know where you are , what you are doing , how you're doing , who you're doing it with , and where you're doing it . They are the first ones to find out what you don't want anyone to know
إن الحالة النفسية تلازم المرء منذ المخاض و الولادة و البداية تكون بالقبلة و الملامسة ثم الحركة و الإشارة الصورية و الكلمات و بقدر ما يعطى الطفل من نشاطات تلبي حاجاته بقدر ما يستقيم عوده و يقل شروده و ينعم بالتفكير و التركيز و ذلك بالإعتماد على قهوة التنبيه المبتكرة من قبل الأطراف من حوله ....
على والديه تدريبه و تثقيفه و تركه أحيانا للتجارب التي تقوي عزيمته و تكسبه خبرة و يتأتى ذلك من خلال المحاولة الذاتية و اندماج الدوائر الثلاث مع بعضها الذات و الأسرة و المجتمع ....
إن التوبيخ و التقريع الدائمين و الوصول حتى استخدام التأديب الجسدي و النفسي يعرض هذا الطفل بين أقرانه لتلقي ضربات تتقوض نتيجتها طبيعة شخصيته الداخلية و يبدو ضعيفا أمام تجارب إضافية قد تؤدي لحالة نفسية معقدة ....
يجب الإنتباه إلى التغيرات التي تحدث لطفلنا و منها الصمت الطويل و ملازمة الظل في غرفته و تقاعسه عن واجباته المدرسية و تلعثمه عند السؤال فقد يقف حائرا أمام تغيراته الفيزيولوجية التي تحتاج لتوضيح من قبل الوالدين أو من حالة عاطفية متقدمة أو من نواح أخرى كالخجل و الإنطواء و الرهاب ...
يجب أن نشرك ابننا بالكثير من القضايا - شؤون المنزل و المدرسة و الأصدقاء ... فلنقم بمساعدته بواجبه المدرسي و تفسير الحالة الخطابية للمدرس أو عمل غير سار تصرفه طالب معه و كيفية رد اعتباره أو مسامحته ... و هنالك أشياء أخرى تطور برنامجه المستقبلي – المطالعة و مشاهدة البرامج المفيدة و القراءة في الكتاب المقدس و معرفة ذلك الصعيد الذي سوف يرتحل منه نحو عالم آخر أكثر نضارة و سعادة في رياض مسكونة بالأشباح النورانية التي لا يفتر لسانها عن التسبيح و التهليل و التقديس لله رب العالمين .... إن الرحلات التي تمسح من خلالها جوارحه المأكول و المشهود و المشموم و الملموس ستحصل عنده سعادة داخلية و استقرار ما يلبث أن يقوى جذع هذه الشجرة المعرفية ليصبح له شأن عظيم بين أقرانه ... إن الخطأ من طبيعة الإنسان و عندما يخطئ نذكره بالعودة عنه و للأخطاء أنواع منها بحق نفسه أو تجاه الآخرين ....و منها التبكيت و التقريع كما نوهت سالفا ذلك يسقم روحه فتهجم عليه الطاقة السلبية و يصاب بالإكتئاب و السلبية و الضبابية حيث تبدو على تصرفاته العصبية التي بدورها تقوده للتهور و ربما الإنتحار .... يجب أن يقتنع أن الحياة فيها ما هو جميل و إيجابي و فيها ما هو سلبي مريع و قد خلق الإنسان كي يحقق توازنه بين هذين الحدين ....
إن الفقر و العوز هما سببان يقوضا صرح العبقرية و الإختراع و لكن المثابرة قد تقودك إلى الشهرة و بالتالي تحسن حالتك الإقتصادية كما يقال بالعرف العام الدراهم مراهم و لكن ربما أحيانا جلبت الهم ، فالمادة تصنع أوانيك الفخارية و تعلي منشأتك و تستورد العلف لبقرات حظيرتك أو القيثارة التي تضفر بترانيم أوتارها أغنيتك الناعمة ن لذلك القبول الواقع مفيد و لكن تطويره للأحسن أكثر إفادة و كل عمل صالح توسع للرزق الإلهي و السماء بنيناها بأيد و غنا لموسعون ....
و بقدر تعلق الشخص بفكرة الإله الواحد المفيض على الكائنات من نوره الجوهري يعتقد بالقضاء و القدر و بعالم الملك و الملكوت و لهذا يبذل نفسه بإخلاص لإسعادها و يمد جسور المودة مع الآخرين ، بل يدفعه الإيثار لإنقاذ ابن الإنسان الكامل من الهلاك كالدفاع عن النفس و العائلة و العرض و المال و الكرامة و المبدأ و الوطن .... إن اكتشاف ماهية المرء ليس بالأمر المستصعب فبمجرد إلقاء صنارة الصيد في بحره تعلق سمكة هويته بها و ما أقصده أمام السؤال أو الإختبار عليك الإستبصار بردة فعله الحرفي أو بما يصدره ناسوته من إشارات فاضحة مع أنني شخصيا عايشت أشخاصا لا تخرج الكلمة من فمهم إلا بتنزل الروح الأمين و يكون لديهم مقدرة رائعة يتحكمون من خلالها بذكاء على مملكة ذاتهم فاستدراجهم للحصول على أسرارهم القلبية محال ، فلا ردود فعل عصبية لديهم بل انسجام تام في كينونتهم مع المتغيرات المفاجأة من حولهم دون اضطراب أو ارتباك ....
إن الحالة الفطرية عند الإنسان لا يمكننا إلغاؤها فهي ما بين قطبي المادة و الروح و الحاجة الفكرية و النفسية و التأمل و لذلك نجد الإنسان من أكثر المخلوقات غرابة لاحتوائه على هذه المتناقضات ....
و أسوق إليك بعض الأمثلة القرآنية التي تصور الحالة النفسية و الفكرية و منتهى الرغبات :
بسم الله الرحمن الرحيم :
و جاءوا أباهم عشاء يبكون ...
و يجعلون لله ما يكرهون و تصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار و أنهم مفرطون ...
أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد أشحة على الخير ...
كأنهم حمر مستنفرة فرت من قسورة ....
و إن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر و يقولون إنه لمجنون ....
سابقوا إلى مغفرة من ربكم و جنة عرضها كعرض السموات و الأرض أعدت للذين آمنوا بالله و رسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشآء و الله ذو الفضل العظيم ...
هذا دأب الصالحين فالنوايا صالحة و غايتهم بناء مجتمعهم بالشكل اللائق كالأمم الحضارية ....
إذا بين هذا المد و الجذر و الإقبال و الإدبار تكتب صحائف أعمالنا بذواتنا – ن * و القلم و ما يسطرون ....
يجب علينا أن نتحلى بالخصال الحميدة التي تنمي الإنسان في داخلنا فنكون سفراء الحق بدعوة الإنفاق و المحبة و النور و الرحمة و السلام ...
و إليك بعض المغردات:
الإنفاق :
مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة و الله يضاعف لمن يشآء و الله واسع عليم ....
المحبة :
و ألقيت عليك محبة مني و لتصنع على عيني ...
اللهم ارزقنا حبك و حب من أحبك و حبا يقربنا من حبك و اجمعنا مع الأحباب .
النور :
يوم ترى المؤمنين و المؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم و بأيمانهم ...
يا نور كل شيء و هداه و مبتدأه و منتهاه أنت الذي فلق الظلمات نوره صل على محمد و آل محمد و اكشف لي عن كل سر مكتوم يا حي يا قيوم .
الرحمة :
و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ... و ألقيت عليك محبة مني و لتصنع على عيني ...
السلام :
و الله يدعو إلى دار السلام ...
اللهم أنت السلام و منك السلام و إليك يرجع السلام أحينا ربنا بسلام و أدخلنا دار السلام تباركت ربنا و تعاليت يا ذا الجلال و الإكرام .
إن التناغم الحقيقي مع الطبيعة بالنسبة لي شخصيا هو من اشد اللوحات الإبداعية التي تورد زيت العبقرية النقي إلى فتيل التألق و الحبور و هذا سر فطرتي الخاص و لا سيما بعد أن أترك خلف ظهري الحواري الضائعة و القوالب الإسمنتية و الضجيج المتعالي من الحرف اليدوية أو ربما القصص الهزيلة و تحرك المومياءات بخيوط الإباحية ... عندما أكون حاضرا في تلك الطبيعة تنزلق روحي من بين أصابع المنطق فأتصل بالعالمين المادي و الروحي بطائنه من إستبرق و جنى الجنتين دان فيعتقد الآخر أنني أهزي ....
إنني أميل بفطرتي نحو عالم الطفولة لما أجده فيها من الصفاء فيذوب قلبي حنينا عند تلك العروق الغضة بينما ينخلع من مشهد بائس يلم بوجه طفل بريء ... إن القصص الحياتية المتنوعة تثرينا فهاهو نيكولاس فيتشجش مؤسس مؤسسة الحياة بلا أطراف يستعمله الرب لقيادة الملايين نحو عالم إنساني متعاضد بينما هو دون أطراف :
[
justify]Throughout the Globe Nick's life has inspired millions of people to see that we have a great purpose[/justify
] ….تأمل هذا الحوار ما بين طفل تشبث بالآراء السلبية عن نفسه حتى أصبحت جزءا من كينونته :
Son :I'm stupid .
Father : You are not stupid.
Son : Yes, I am .
Father : You are not . Remember how smart you were at camp ? The counselor thought you were on of the brightest .
Son : How do you know what he thought?
Father : He told me so.
Son :Yah , how come he called me stupe all the time ?
Father : He was just kidding.
Son : I am stupid, and I know it. Look at my grades in school .
Father : You just have to work harder.
Son : I already work harder and it doesn't help. I have no brains.
Father : You are smart , I know.
Son : I am stupid. I know .
Father : You are not stupid ! ( loudly )
Son : Yes, I am.
Father : You are not stupid, stupid
!Father : You are not stupid.
Son : Yes, I am .
Father : You are not . Remember how smart you were at camp ? The counselor thought you were on of the brightest .
Son : How do you know what he thought?
Father : He told me so.
Son :Yah , how come he called me stupe all the time ?
Father : He was just kidding.
Son : I am stupid, and I know it. Look at my grades in school .
Father : You just have to work harder.
Son : I already work harder and it doesn't help. I have no brains.
Father : You are smart , I know.
Son : I am stupid. I know .
Father : You are not stupid ! ( loudly )
Son : Yes, I am.
Father : You are not stupid, stupid
إليك بعض الحالات المرتبطة بالعصبية أولا :
في هذا المكان فوضى عارمة . ماذا كنت تفعلين طوال النهار ؟
Husband to wife :This place is a mess . What have you been doing all day
!لا تنس أخذ مظلتك عندما تتوجه لتناول طعام الغداء . ليس لديك نية الإصابة الزكام أليس كذلك ؟
Secretary to boss : Now don't forget to take your umbrella when you go to lunch. You don't want to catch a cold, do you !
لاشيء تفعله على ما يرام ... حتى أنك لا تستطيع التقاط كرة ...
Eight year –old to eight –year –old : You can't do anything right. You can't even catch a ball.
تملكني الجنون عندا أحرجتني أمام المدير ... كان بإمكاني فقط أن أبصق في وجهك ...
[
justify]Employee to employee : I'm so mad at you for embarrassing me in front of the boss, I could just spit in your face[/justify
] .بعض الحالات الأكثر تفاؤلا :
Boy to girl : Gee you're pretty.
Girl to boy : You're so big and strong
. Girl to boy : You're so big and strong
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله الطيبين و أصحابه المنتجبين و من تبعه بإحسان إلى يوم الدين ...
[
color=red]T : Nizar Al- Omar
Masyaf – Syria
26 / 7 / 2012
[/size[/color]
]Masyaf – Syria
26 / 7 / 2012
[/size[/color]
الأحد مايو 26, 2019 12:59 am من طرف نبيل عودة
» فلسفة مبسطة: الماركسية بين الجدلية والمركزية
الجمعة يوليو 13, 2018 9:52 am من طرف نبيل عودة
» الرأسمالية في التطبيق!!
الأربعاء مارس 07, 2018 10:42 pm من طرف نبيل عودة
» مطلوب مرشحين لرئاسة بلدية الناصرة
الثلاثاء يناير 30, 2018 6:59 pm من طرف نبيل عودة
» مؤسسة الفكر للثقافة والاعلام تصدر كتابا الكترونيا لنبيل عودة
السبت ديسمبر 23, 2017 7:25 am من طرف نبيل عودة
» خواطر ثقافية حول ديوان الشاعرة نعيمة عماشة: "يمام ورصاص"
الأحد سبتمبر 24, 2017 11:00 am من طرف نبيل عودة
» الواقع الثقافي العربي ومفهوم الحداثة
الإثنين سبتمبر 11, 2017 10:59 am من طرف نبيل عودة
» ديماموغيا
السبت سبتمبر 02, 2017 6:18 am من طرف نبيل عودة
» يستحق الاعدام
الثلاثاء أغسطس 22, 2017 11:06 pm من طرف نبيل عودة