طفلة

رامي وسوف كتب:
طفلة حيث أنت تنشر وجودها على ماتريد من مسافات الروح التي تأخذك بعيدا عن أنوثة صارخة بكل ضفائر الحلم ... لها تبتدي الأمنية وأنت في مدارات الوقت تستعيد رونق الدنيا بها , حيث تجد نفسك مابين أصابعها تتدلى بكل معاني اليقظة .

الشاعر الكبير سليمان
شكرا لعطر الكلمة

نيسان كتب:طفلة ،،،
تلهو على شاطيء الحياة
تعبث بمياه النهر
تنثر رذاذ الععمر
أغنيات أمل
طفلة
لا ترضى خطوات القهر
على جبين الروح
فترفض غوصا في قاع الهم
طفلة
ترضى أن تبقى حلما
بدلا من صاعقة الحزن
،،،،
أيها الشاعر
طفلتك أحببتها
فشكرا لك

ريم آغا كتب:كم جميل ان نعود بذاكرتنا إلى حيث كنا أطفال
نعانق السماء ببسمتنا التي لم يؤذها ألم بعد
وكم كانت جميلة تلك الطفلة التي تجولت بين أزمان وازمان في ذاكرتي زقفزت من سطر إلى سطرً ووصلت إلى فرحتي
شكرأ لما كتبت عن طفلة التي هي بداخل كل أنثى كانت
تحيتي لتميزك الدائم استاذي سليمان

شيرين كامل كتب:طفلة
ترتمي في الحب لتزهر الأنوثة براعما جورية عطرة
تشتهيها الحدائق وتكبر في قلب عاشق ثملت شرايين نبضه
من نطق جمالها
على حافة نهر حياتها أينع الربيع
قبلها بأقاح في جيدها وغرس شقائق النعمان قصائدا في وجنيتها
ضفر الشمس جدائلا فوق وشاحها وسجد للخالق باريها
طفلة يختال النهر بمضيها فوق تيارات العشق
تلوح بيدها لذكريات الطفولة أني كبرت بسرعه فقط
حين نبض القلب ولا تزال طفلة تعجبنها البراءة وتتناغم في مقاماتها الاحساس
وعاشق متلهف لعزف قيثارتها يلاعب ريشتها
فتنطق الأحلام حقيقة
صديقي نص مترف
تقديري لكَ وبيادر سعادة تغمر روحك

ندى الميقات كتب:سليمان شيخ حسين
نهر عذوبة رقراق تدفق هاهناكلماغرفنا منه زدنا عطشا
فلنا المزيد من العودة علّنا نسقى حد الثمالة

سليمان الشيخ حسين كتب:

طفلة
على غرتها تتقصف خصلات الشمس
تبني كوخا للضوء يتأخر عن مشيتها الفيء
تزهر أحلام فراشات
فوق الركبة خوفا تنده في التيه تتلعثم حين القلب يحب
تبكي حين تباغتها الرغبة
بالقبلة
تنده ماما وتجيء أنوثتها من غربة نهر
أطلق لعبتها المجنونة بالأسماك تنده تتمنى
يباغتها خدر فتنام على الشط طفلة
بحجم رغيف ينضج
تحت الشمس
يشعل في الماء حريق
طفلة
تتقن فن الامساك بدهشتنا وتحرك عميق النبض
ببراءة ضحكتها ينتظر النهر
دهرا من ماء
يبلل وجنتها يقبل رمشا يتدلى
كالصفصاف على صفحته طفلة
والأرجوحة تشتاق
لجلستها والريح تهز
لها بالنسمة آه من طفلة
تتفاقم حد العشق فينبت فوق براءتها
زهر السماق
هي طفلة
وأنا ولد
ألعب قرب مضاربها
الغميضه
تجيء و تمضي
وأنا منهمك

بلف جديلتها

نيسان 2011 مصياف

[/size]

ماجدة حسن كتب:

سليمان الشيخ حسين كتب:

طفلة
على غرتها تتقصف خصلات الشمس
تبني كوخا للضوء يتأخر عن مشيتها الفيء
تزهر أحلام فراشات
فوق الركبة خوفا تنده في التيه تتلعثم حين القلب يحب
تبكي حين تباغتها الرغبة
بالقبلة
تنده ماما وتجيء أنوثتها من غربة نهر
أطلق لعبتها المجنونة بالأسماك تنده تتمنى
يباغتها خدر فتنام على الشط طفلة
بحجم رغيف ينضج
تحت الشمس
يشعل في الماء حريق
طفلة
تتقن فن الامساك بدهشتنا وتحرك عميق النبض
ببراءة ضحكتها ينتظر النهر
دهرا من ماء
يبلل وجنتها يقبل رمشا يتدلى
كالصفصاف على صفحته طفلة
والأرجوحة تشتاق
لجلستها والريح تهز
لها بالنسمة آه من طفلة
تتفاقم حد العشق فينبت فوق براءتها
زهر السماق
هي طفلة
وأنا ولد
ألعب قرب مضاربها
الغميضه
تجيء و تمضي
وأنا منهمك

بلف جديلتها

نيسان 2011 مصياف

[/size]

من يعرفك يستطيع أن يقرأ في كل جملة هنا قصيدة
ومن يقارب حرفك المضمخ بالحرية والجمال يدرك
أن الكثير قد فاته من طفولة تسري بك كسريان الحرف في وريدك
ماذا أقتطف من هذه الأرجوحة؟
خصلات النسيم أم غرة الشمس؟
باكورة القطف أم اخضرار السهول؟
استباق الغيم لخطوات المطر أم ركضه أمام الريح؟
ضحكة البراءة أم صهيل البلوغ؟

الاديب الصديق:الشاعر سليمان الشيخ حسين
شكرا لفاتحة هذا اليوم...الموشى بعبق المطر
مبدع ورائع في كل زفرة قلم تحترف الجمال على شرفات الكلام

مودتي والتقدير