صمت الحوار . . . !

هي : لا تتصل ،..
إحفظ بهاتفك الرقم ...!!
صعبٌ عليَ النطق ..
صعب أن أردْ
لســــاني عاثر، ،
عجباً .....
أيصيبني ..، داء البكم .؟.
ابعث رسائلك الحبيبة ،..
وانتظر ،.. دهراً ،
الروح لا تقوى ...
وتعجز أنملي ،
عن مداعبة القلم ...
لا تتصل بي ... أبداً
واحفظ بهاتفك الرقم .!.

هو : لا أتصل ...!!!
حكمٌ ... قرار جائر ٌ ...
فالصوت ، نصف سعادتي ،
والنصف لقيـاك الأمل ...
ورسائلي المجنونة ، الحمقاء ،
تحمل آهتي ، وتوسلي ...
ردي عليَّ ...سعادتي ،
فإنما ... كل الحروف الظامئة،
كل الخفايا والخطايا ، المتعبة ،
كل الهواجس ، والمنى ...
بعد انتصاف الوقت ، ...
في الزمن الخجول ..
إلى لقاءك ... راحلة .

رغم شعوري بتواضع النص ، وقد جاء رد فعل في وقته على حالة عابرة ، إلا أن مرورك وكلماتك اللطيفة أضفت عليه بعداً آخر وجمالية ما كنت أراها .
الصديقة شيرين ، شكراً لمرورك ، وتقديرك .
بدوري أنحني لك احتراماً ، تقديري

سماع صوت في الحب قد يزرع بذور الخير

ويمنحنا الأمل لنزيل أشواك التردد من خاطرنا

تقديري لك

الأخت نجلاء
أسعدني مرورك وكلماتك
اللطيفة وما فيها من أمل
تقديري لك وتمنياتي