أصبح الشوق رماداً
مرّ زمنٌ وأنا أقبع تحت مراقبة نفسي...يشدني الجمال يكسوني الأمل...يغريني الصمت ويسحرني التأمل .
لم يطل تفكيري لم أفكر أصلاً لم أبرمج إحساسه ليلائم مناخي .
لكني وقعت في احتمالاته ...وبدأت بتحميله صدق المشاعر.
عريتُ أمامه أمنيات الماضي ...وفي هذه اللحظة ألبستُ القناعة واقع حضوره في تطوير ذاتي .
مراراً كنت أنهك مشاعري لتمثيل حلمٍ يرضي بيسانيات وبلحظةٍ أريده أن يتحرر من قيود الممنوع .
إلا أنني اليوم أحلم بتمثيل دقائق رغبة تتوه من اشتياقي لتقبل يديه وتعانق وجهه
شعرت بأن الكون ملكي عندما كان يترصدني .
والفرح أصبح تألقاً صامتاً مرسوماً بين الشفاه واللفظ سعادةٌ لايمكن لها التكلم والتعبير عن حالها,هي تقيم في بئرٍ يقال عنه نبع العشق .
لاأنا أستطيع رؤيته فيه ولاهويستطيع إرواء جواه مني .
كلانا تسمّر في مكانه والود مشروعٌ قائم في جوٍ مراقب.
لماذا لم يغادرني الخوف لحظة الإرتقاء؟
لماذا اليوم فقط جاء البعيد ليصافح يديَّ بقبل التمني .
لماذا أصابعي مطلوبة...لطي النسيان ولمبادرة صلحٍ في عصرٍ جديد .
لماذا الآن أقلقك الكلام وأجبرك التواضع لتبحث عن أملك المعطوب ؟!!
كنت أبحث عنك لأقول لك شيئاً عن الحب .
كيف أحب ..كيف أتوارى في حقوقي المصادرة..هل لك أن تجلس وراء جعبتي لترى كيف امتلأت سطورها بوحاً وانتظاراً .
اترك يدي الآن ...لأريد أن أحتاجك
منذ البداية تجمّر الشوق في موقدك وأطفأه يأسك والآن تصهل بالندم .
لاشك بأن فكرة الترويض مازالت مشروعك .
لتتلاشى من أحلامي.
أعاقب الآن أصابعي.
سأغادر الكتابة عنك وأشعل الضوء في أصابعٍ ترقي السطوع .
مرّ زمنٌ وأنا أقبع تحت مراقبة نفسي...يشدني الجمال يكسوني الأمل...يغريني الصمت ويسحرني التأمل .
لم يطل تفكيري لم أفكر أصلاً لم أبرمج إحساسه ليلائم مناخي .
لكني وقعت في احتمالاته ...وبدأت بتحميله صدق المشاعر.
عريتُ أمامه أمنيات الماضي ...وفي هذه اللحظة ألبستُ القناعة واقع حضوره في تطوير ذاتي .
مراراً كنت أنهك مشاعري لتمثيل حلمٍ يرضي بيسانيات وبلحظةٍ أريده أن يتحرر من قيود الممنوع .
إلا أنني اليوم أحلم بتمثيل دقائق رغبة تتوه من اشتياقي لتقبل يديه وتعانق وجهه
شعرت بأن الكون ملكي عندما كان يترصدني .
والفرح أصبح تألقاً صامتاً مرسوماً بين الشفاه واللفظ سعادةٌ لايمكن لها التكلم والتعبير عن حالها,هي تقيم في بئرٍ يقال عنه نبع العشق .
لاأنا أستطيع رؤيته فيه ولاهويستطيع إرواء جواه مني .
كلانا تسمّر في مكانه والود مشروعٌ قائم في جوٍ مراقب.
لماذا لم يغادرني الخوف لحظة الإرتقاء؟
لماذا اليوم فقط جاء البعيد ليصافح يديَّ بقبل التمني .
لماذا أصابعي مطلوبة...لطي النسيان ولمبادرة صلحٍ في عصرٍ جديد .
لماذا الآن أقلقك الكلام وأجبرك التواضع لتبحث عن أملك المعطوب ؟!!
كنت أبحث عنك لأقول لك شيئاً عن الحب .
كيف أحب ..كيف أتوارى في حقوقي المصادرة..هل لك أن تجلس وراء جعبتي لترى كيف امتلأت سطورها بوحاً وانتظاراً .
اترك يدي الآن ...لأريد أن أحتاجك
منذ البداية تجمّر الشوق في موقدك وأطفأه يأسك والآن تصهل بالندم .
لاشك بأن فكرة الترويض مازالت مشروعك .
لتتلاشى من أحلامي.
أعاقب الآن أصابعي.
سأغادر الكتابة عنك وأشعل الضوء في أصابعٍ ترقي السطوع .
الأحد مايو 26, 2019 12:59 am من طرف نبيل عودة
» فلسفة مبسطة: الماركسية بين الجدلية والمركزية
الجمعة يوليو 13, 2018 9:52 am من طرف نبيل عودة
» الرأسمالية في التطبيق!!
الأربعاء مارس 07, 2018 10:42 pm من طرف نبيل عودة
» مطلوب مرشحين لرئاسة بلدية الناصرة
الثلاثاء يناير 30, 2018 6:59 pm من طرف نبيل عودة
» مؤسسة الفكر للثقافة والاعلام تصدر كتابا الكترونيا لنبيل عودة
السبت ديسمبر 23, 2017 7:25 am من طرف نبيل عودة
» خواطر ثقافية حول ديوان الشاعرة نعيمة عماشة: "يمام ورصاص"
الأحد سبتمبر 24, 2017 11:00 am من طرف نبيل عودة
» الواقع الثقافي العربي ومفهوم الحداثة
الإثنين سبتمبر 11, 2017 10:59 am من طرف نبيل عودة
» ديماموغيا
السبت سبتمبر 02, 2017 6:18 am من طرف نبيل عودة
» يستحق الاعدام
الثلاثاء أغسطس 22, 2017 11:06 pm من طرف نبيل عودة