بدايةٌ لعلّها الأخيرة

سليمان الشيخ حسين كتب:السديم الأول من حقيقة السماء هي أبجدية ممنوحة للأرض مطرا من غيم بديهتك حين ترسمين بريشة ألم مخرجا واضحا للكائنات العالقة في الظلمة إليانا سعد تصعدين براري المعاني بخبرة تشي بالمزيد فهل من مزيد مودتي تلك هي

ندى الميقات كتب:صمت 00انتظار00وعكازٌ بائس يتكئ للعري
أنا والسراب يداً بيد نتعانق مع اللحظة00نسير ومنجل وعقاب00

*****
من رحم الالم سطرت حروفا تتالق بابداع
اليانا سعد اسجل اهجابي بهذا النص الجميل
ودي وتقديري

جوتيار تمر كتب:نص مربك اليانا، تماهي الانا مع الوجود عبر دفق تعبيري وصفي مميز يقول الكثير ويخفي الكثير، ليترك المتلقي يتخيل القصدية في النهاية يبشر بكتابات اروع.

محبتي

جوتيار

شيرين كامل كتب:بداية تخترق نطاق الروح
وارتقاء نحو الأعلى

حرف منكه بمحبرة عميقة المعاني والتراكيب البلاغية المميزة

مودتي

رولا كتب: الرقيقه اليانا
تاه ما تحجبين عنه الصمت توارى خلف الوجع ابتسامة الحلم حين ينطفئ
شفة باحت ألق ذاكرة التراب
حين نخلع عن روحنا كل غشاوة تعبر حقول الضمير الساكن فينا
أبدعت جدآ
لك ولحرفك نبض الحياة
محبتي

سومر الأحمد كتب:أعتقد..للسماء حقيقتان لاتنفصلان...ألم يجتاحها و أمل تحتاجه...و بين السديم الأول والرحيل الذي لا يأتي ..تبدو الدهشة قاتلاً مأجورا متنكرا بالخوف لتغتال البحر في ذواتنا الحالمة ... وبين التناقضات المتناثرة كالكون ...نتقاسم اللذة وضياعها ..ونهذي ..مع الغبار والمطر
الأديبة اليانا
مقبلة دوما مع العطر المتماهي بالإبداع
وما علينا سوى انتظارك
مودتي وتقديري .. وأكثر

رجب عيسى كتب:للكون المتناثر صوت ارتطام المناديل على جبين المطر
موسيقى الأرض تبدأ الصهيل على أكفّ الشمس
===========
تروين الحرف وكأنك تقطعينه من جبين شمس
يأت واضح جلي تدلين عليه بفكرتك التي لم يسبقك أحد عليها
الكون يتناثر
صوت الارتطام للمناديل\\ مجسم صوت لبيرق السفر عله يصحو بهطل غيمة
هاهي الأرض تعزف للفصول طقوسها
ونحن جزء من الارض كانت طقوسنا في أرقى إبداعها بقراءة نصك

الأديبة الشابة إليانا