شعرت بدفءٍ فظيعٍ في صوته ...وشعرتُ بأمسٍ تجددت ثقتي بحرارته.كان أسلوبه كوردةٍ تحيا بكل الفصول .
أخشى جَرحَهُ..اقتطافَهُ ..وأخشى ذبوله وأحب دائماً أن أتأمله عن بعد .
أحب رائحته التي لطالما دغدغت حنيني لجواه ..ولكن أنانيتي الفطرية تساور تلك الوردة بسياج الحرص .لاتظن أبداً بأنك تعوم فوق أعماقي ...جذورك تمكنت في أضلاعي وأصبحت عقدتي .
شريان العشق ينزف ,وإسعافه إستحالة فحروف اسمك مفتاح سر صدري ...
من له أن يعرف من تكون ...!
ليس خوفاً ولكنني أخشى يوماً أن تلقاني في بحرك أغرق وتنقذني ..وأنا أود الغرق أكثر .
أوأن تلقاني على قمة وجدانك وتسعى لإنزالي مخافة أن أقع وأتبعثر في خلاياك. لاتظن أبداً بأنني حكايةً في عمرك بل أنا أزلٌ , وسوف تعيد ترميم تاريخي معك مفرداتي التي أورثتها عمري كله وأنا أكتبك
لايخالجك الشك يوماً بأنك معشوقي ,ففي العشق يتلاقى الحبيبان ..يرسمان أفقهما ..يتحدثان أويكتفيان بالغوص قدرهما .
أما أنت أسطورة قهرٍ وعزاءٌ دائم .
بل أنت لوحة مسروقة من عيون العالم لتقطن داخل عيوني .
لاتسألني كيف أصبحت أسطورتي.
منذُ خلعت معطفك الأسود ووشاحك الرمادي ومنذ أن أقفلت على تعابيري هناك في ظلمة الرحيل ..ولم تتحني فرصة التوه في مسافاتك...أنت ياسيدي أسطورتي.لذا أنا لست في حالةٍ عشقية بل أنا في عزاءٍ عشقيّ
أخشى جَرحَهُ..اقتطافَهُ ..وأخشى ذبوله وأحب دائماً أن أتأمله عن بعد .
أحب رائحته التي لطالما دغدغت حنيني لجواه ..ولكن أنانيتي الفطرية تساور تلك الوردة بسياج الحرص .لاتظن أبداً بأنك تعوم فوق أعماقي ...جذورك تمكنت في أضلاعي وأصبحت عقدتي .
شريان العشق ينزف ,وإسعافه إستحالة فحروف اسمك مفتاح سر صدري ...
من له أن يعرف من تكون ...!
ليس خوفاً ولكنني أخشى يوماً أن تلقاني في بحرك أغرق وتنقذني ..وأنا أود الغرق أكثر .
أوأن تلقاني على قمة وجدانك وتسعى لإنزالي مخافة أن أقع وأتبعثر في خلاياك. لاتظن أبداً بأنني حكايةً في عمرك بل أنا أزلٌ , وسوف تعيد ترميم تاريخي معك مفرداتي التي أورثتها عمري كله وأنا أكتبك
لايخالجك الشك يوماً بأنك معشوقي ,ففي العشق يتلاقى الحبيبان ..يرسمان أفقهما ..يتحدثان أويكتفيان بالغوص قدرهما .
أما أنت أسطورة قهرٍ وعزاءٌ دائم .
بل أنت لوحة مسروقة من عيون العالم لتقطن داخل عيوني .
لاتسألني كيف أصبحت أسطورتي.
منذُ خلعت معطفك الأسود ووشاحك الرمادي ومنذ أن أقفلت على تعابيري هناك في ظلمة الرحيل ..ولم تتحني فرصة التوه في مسافاتك...أنت ياسيدي أسطورتي.لذا أنا لست في حالةٍ عشقية بل أنا في عزاءٍ عشقيّ
» فلسفة مبسطة: الماركسية بين الجدلية والمركزية
» الرأسمالية في التطبيق!!
» مطلوب مرشحين لرئاسة بلدية الناصرة
» مؤسسة الفكر للثقافة والاعلام تصدر كتابا الكترونيا لنبيل عودة
» خواطر ثقافية حول ديوان الشاعرة نعيمة عماشة: "يمام ورصاص"
» الواقع الثقافي العربي ومفهوم الحداثة
» ديماموغيا
» يستحق الاعدام